وصول الضيوف الأولى لبرنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة إلى المدينة المنورة.
وصلت الدفعة الأولى من ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة إلى المدينة المنورة، حيث تم استقبالهم في مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي. الضيوف من مختلف الدول من بينهم ممثلون من اليابان وكوريا وتايلند والفلبين. تم استضافة 1000 معتمر من 66 دولة لأداء العمرة وزيارة المسجد النبوي. الضيوف عبروا عن شكرهم للملك سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد محمد بن سلمان على الاستضافة الكريمة. تم التأكيد على جهود وزارة الشؤون الإسلامية لتقديم أفضل الخدمات للضيوف وتسهيل أداء مناسكهم بكل يسر وراحة.
وصول دفعة أولى من ضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة إلى المدينة المنورة – بدء الوصول
بدأ وصول الدفعة الأولى من ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة الذي تنفذه وتشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد إلى المدينة المنورة، حيث كان في استقبالهم في مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في المدينة المنورة عدد من مسؤولي وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
وكان أول الواصلين من الدفعة الأولى لبرنامج العمرة للعام الحالي 1446هـ، هم وفد المستضافين من مملكة ماليزيا، وعددهم 25 معتمرا ومعتمرة.
ضيوف خادم الحرمين
وتمثل الدفعة الأولى من ضيوف البرنامج 250 معتمرا ومعتمرة من الشخصيات الإسلامية البارزة من 12 دولة حول العالم هي: مملكة ماليزيا، اليابان، كوريا، مملكة تايلند، ميانمار، كمبوديا، الفلبين، فيتنام، تايوان، منغوليا، هونج كونج، جمهورية إندونيسيا، من بين 1000 معتمر من 66 دولة، صدر أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – باستضافتهم لأداء مناسك العمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف، يتم استضافتهم على 4 مجموعات خلال العام 1446هـ.
وعبر الضيوف لدى وصولهم للمدينة المنورة عن شكرهم وتقديرهم لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله – على كرم الاستضافة، واصفين البرنامج بأنه مكرمة غالية من المملكة العربية السعودية تصب في خدمة الإسلام والمسلمين.
ونوهوا بالجهود التي تقوم بها وزارة الشؤون الإسلامية بقيادة معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ المشرف العام على البرنامج لتقديم أرقى الخدمات والعناية المستمرة بكل ما من شأنه التيسير على الضيوف لأداء مناسكهم بيسر وطمأنينة.