محليات

عزيمة رجال حماة حدود المملكة وإرادة صلبة تنبثق من شموخ طويق

حماة حدود المملكة العربية السعودية يجسدون الصمود والقوة، ويحمون الوطن ويحافظون على أمنه وسلامته. يتحملون مسؤولية حماية الحدود بقوة وإخلاص وتضحية، ويستخدمون التقنيات الحديثة لمواجهة التحديات ومكافحة التهريب. يعكس جناح حرس الحدود التزامهم وقيمهم السامية، ويعملون على تعزيز الأمن وسلامة المجتمع، بالإضافة إلى تقديم المساعدات الإنسانية وأعمال الإنقاذ. حماة الحدود يظلون رمزاً للإنسانية والعطاء.

حماة حدود المملكة: عزم رجال وإرادة صلبة من شموخ طويق


يجسّد حماة حدود المملكة العربية السعودية قوة العزيمة وصلابة الإرادة، متخذين من ثبات جبل طويق وشموخه نموذجًا لصمودهم أمام التحديات.

وتؤكد تلك الهمة القوية، منذ أن أُسس حرس الحدود السعودي قبل نحو 115 عامًا، فهم الدرع الحصينة التي تحمي الوطن، وتحافظ على أمنه وسلامة أراضيه.

مواجهة التحديات العابرة للحدود

ويحمل رجال حرس الحدود على عاتقهم مسؤولية حماية الحدود البرية والبحرية الممتدة بعزم وقوة وإخلاص وتضحية.

ويستخدمون أحدث التقنيات والأنظمة الأمنية المتطورة، لمواجهة التحديات العابرة للحدود، ومكافحة تهريب المخدرات، والحد من مخاطر مخالفي نظام أمن الحدود، وتعزيز الأمن.

تعزيز الأمن وسلامة المجتمع

ويعكس جناح المديرية العامة لحرس الحدود، الالتزام الذي يظهره منسوبوها، والقيم السامية لرجال الأمن، فهم لا يؤدون مهام عسكرية فقط، بل تتجاوز جهودهم ذلك، لتشمل تعزيز الأمن وسلامة المجتمع.

يضاف إلى ذلك تقديم المساعدات الإنسانية في الحالات الطارئة، وأعمال البحث والإنقاذ، وتسهيل دخول السفن والبواخر، ليظلوا عنوانًا للإنسانية والعطاء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى