زيادة الإقبال على الصوف الطبيعي وأجهزة التدفئة في المناطق الشمالية بسبب البرد
مع دخول موجات البرد في شمال المملكة وسجلت مستويات صفرية للحرارة، زاد إقبال الناس على التدفئة والملابس الشتوية مثل المشالح والفروة. وصلت درجات الحرارة في الجوف والمناطق الشمالية للصفر مئوية، مما زاد الإقبال على أجهزة التدفئة والفروة. الفروة تعتبر ملابس تقليدية شتوية وهناك العديد من الأنواع المتوفرة في السوق مثل الفروة الطليانية والطفيلية وفروة الراعي. عدد من الدول تستورد الفرو الصناعي، وتشمل الفروة البطانة بوبر أو صوف.
زيادة الإقبال على الصوف الطبيعي وأجهزة التدفئة في المناطق الشمالية بفعل البرد
مع دخول موجات البرد التي شهدتها مناطق شمال المملكة وسجلت خلالها مستويات صفرية لدرجات الحرارة، زاد إقبال الأهالي على أجهزة التدفئة بأنواعها المختلفة، بالإضافة إلى الملابس الشتوية مثل المشالح و”الفروة” التي تعد من الملابس التقليدية التي يستعين بها العديد من أهل هذه المناطق على مواجهة برودة الشتاء.
ووصلت درجات الحرارة في منطقة الجوف والمناطق الشمالية الأخرى خلال موجة البرد إلى الصفر مئوية، وسط تنبيهات مسبقة من قبل المركز الوطني للأرصاد بانخفاض درجات الحرارة في هذه المناطق لتتراوح من 4 ْ م إلى 0 ْم، ليرتفع الإقبال على أجهزة التسخين والتدفئة المنزلية تحسبًا للانخفاض الكبير في درجات الحرارة.
وتعد “الفروة” من الملابس الشتوية التقليدية التي زاد الإقبال عليها، وهي شبيهة بالبشت من ناحية الشكل والحجم، وتختلف في كونها مبطنة بوبر أو صوف ويشير أحد الباعة بمدينة سكاكا إلى أن هناك عدد من الدول التي يستورد منها الفرو الصناعي، مضيفًا أن الأنواع الموجودة في السوق تشمل الفروة الطليانية والطفيلية وفروة الراعي وغيرها.