وقعت دارة الملك عبدالعزيز وجمعية سيام في تايلاند مذكرة تعاون لتطوير العلاقات بين البلدين في مجالات البحث والتاريخ والثقافة. تم توقيع المذكرة في بانكوك بحضور ممثلي الجانبين. تضمنت المذكرة تبادل الخبرات والتعاون في الدراسات والبحوث والصيانة والترميم. الهدف من المذكرة هو تعزيز العلاقات التاريخية والثقافية بين البلدين وتعزيز التعاون في مجالات البحث والتاريخ. هذه الخطوة واعدة تسهم في بناء مستقبل مشترك من التعاون المثمر بين البلدين.
التعاون الواعد بين السعودية وتايلاند في مجالات البحث والتاريخ
وقّعت دارة الملك عبدالعزيز وجمعية سيام في مملكة تايلاند مذكرة تعاون تهدف إلى تطوير الروابط الثنائية بين الجانبين في مجالات البحث والتاريخ والثقافة.
ووُقعت المذكرة في العاصمة التايلاندية بانكوك اليوم, بحضور ممثّلين من الطرفين.
التعاون بين السعودية وتايلاند
ووقّعها من جانب “الدارة” الرئيس التنفيذي تركي بن محمد الشويعر، ومن جانب الجمعية رئيسها بيلابيان سامباتيسيري.
واشتملت المذكرة على بنود رئيسة تهدف إلى تبادل الخبرات، والتعاون المتبادل، وتشجيع الدراسات والبحوث، مع تبادل خبرات الصيانة والترميم، والتقنية في مجالات عمل كلّ منهما.
خطوة واعدة
تهدف مذكرة التعاون إلى تعزيز العلاقات التاريخية والثقافية بين المملكة العربية السعودية ومملكة تايلاند.
كما تمثل خطوة واعدة نحو مستقبل مشترك من التعاون المثمر في مجالات البحث والتاريخ.
