تستضيف الكلية التقنية التطبيقية للبنين بالرياض التصفيات النهائية لمسابقة المعرض السعودي التقني للاختراعات والابتكارات 2025، والتي تنظمها المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني. الحدث يقام يومي الثلاثاء والأربعاء 11-12 فبراير 2025 برعاية نائب المحافظ للتدريب. تم اختيار 42 مشروعًا للمشاركة في التصفيات النهائية من بين 400 متسابق ومتسابقة. تشمل المسابقة 11 مجالًا مثل الاتصالات وتقنية المعلومات والصحة والصناعة. هناك جوائز مختلفة توزع على الفائزين بالمسابقة بالإضافة إلى فرص للمشاركة في معارض الابتكارات العالمية. تأكد قبول المشاركات التي تحمل فكرة إبداعية جديدة وصديقة للبيئة وذات جدوى اقتصادية.
مسابقة المعرض السعودي للاختراعات والابتكارات تجمع 400 مشارك
تستضيف الكلية التقنية التطبيقية للبنين بالرياض التصفيات النهائية لمسابقة المعرض السعودي التقني للاختراعات والابتكارات 2025، الذي تنظمه المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، ممثلة في الإدارة العامة للأنشطة، يومي الثلاثاء والأربعاء 11-12 فبراير 2025م، برعاية نائب المحافظ للتدريب رئيس لجنة النواب الدكتور عادل بن حمد الزنيدي.
ووصل عدد المتقدمين بمنصة الموهبة والابتكار للمسابقة 400 متسابق ومتسابقة، فيما تم اختيار 42 مشروعًا للمشاركة في التصفيات النهائية من الكليات التقنية والمعاهد وكليات التميز ومعاهد الشراكات الاستراتيجية والمدارس الأهلية والأكاديميات من مختلف مناطق ومحافظات المملكة.
المعرض التقني للاختراعات
وأشار مدير عام الأنشطة عبدالله بن إبراهيم الدحيلان, إلى أن المسابقة تتكون من 11 مجالًا في الاتصالات وتقنية المعلومات والطاقة والصحة والصناعة وملوثات البيئة وطرق الحماية والمناخ والطقس والكوارث الطبيعية والزراعة والمياه والسلامة والغذاء والنقل وخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة، وجرى تخصيص 15 جائزة للفائزين موزعة بالتساوي ما بين ذهبية وفضية وبرونزية، بالإضافة إلى جوائز خاصة من الشركات، وجوائز كبرى للفائزين، كما ستكون الأولوية لهم للمشاركات في معارض الابتكارات العالمية.
وأوضح عميد الكلية التقنية التطبيقية للبنين بالرياض فراس بن إبراهيم الرشيدي، أنه تم الانتهاء من الاستعدادات النهائية للمعرض والورش المصاحبة، واستقبال المشاركات والمشاركين، مؤكدًا أنه تم التحقق من شروط المسابقة والتي منها أن تحمل المشاركة فكرة إبداعية جديدة يمكن تطبيقها أو تطوير لفكرة موجودة، وأن تكون صديقة للبيئة وذات جدوى اقتصادية، وتمثل جهدًا شخصيًا للفريق المشارك.
