محليات

زيادة الإقبال على أسواق التمور والقهوة في الحدود الشمالية قبيل رمضان

تشهد منطقة الحدود الشمالية حراكًا تجاريًا نشطًا في أسواق التمور ومحال بيع القهوة، مع اقتراب شهر رمضان المبارك. الطلب على التمور والقهوة يزداد في هذا الوقت، وهما جزء أساسي من المائدة الرمضانية في المجتمع السعودي. ترتفع المبيعات خلال شهر رمضان، خاصة على البن والهيل والزعفران كمكونات رئيسية للقهوة السعودية. الجهات المختصة تقوم بمراقبة الأسواق والمنشآت التجارية لضمان توفر المنتجات وثبات الأسعار، مما يحقق حماية المستهلك وجودة المنتجات.

زيادة الإقبال على أسواق التمور والقهوة في الحدود الشمالية قبيل رمضان

صحيفة وين الإلكترونيةواس

تشهد أسواق التمور ومحال بيع القهوة في منطقة الحدود الشمالية حراكًا تجاريًا نشطًا مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، حيث تُعد التمور والقهوة من المكونات الأساسية للمائدة الرمضانية في المجتمع السعودي.

ورصدت “واس” ارتفاع الطلب على مختلف أنواع التمور، مثل السكري والخلاص، إلى جانب تزايد الإقبال على القهوة السعودية ومكملاتها، وسط استقرار الأسعار وتوافر جميع الأصناف التي تلبي مختلف الأذواق.

وأوضح عدد من تجار التمور في عرعر أن شهر رمضان يُمثل موسمًا رئيسيًا لزيادة المبيعات، نظرًا لما تمثله التمور والقهوة من أهمية في العادات الغذائية والاجتماعية، مشيرين إلى أن الطلب يرتفع بشكل خاص على البن، والهيل، والزعفران، باعتبارها مكونات رئيسية للقهوة السعودية التي تحظى بمكانة بارزة على مائدة الإفطار وخلال الضيافة الرمضانية.

وفي إطار متابعة الأسواق، تواصل الجهات المختصة في منطقة الحدود الشمالية تنفيذ جولات رقابية مكثفة على الأسواق والمنشآت التجارية، للتأكد من وفرة المنتجات واستمرارية تقديم الخدمات للمستهلكين، إضافة إلى مراقبة الالتزام بالأنظمة والتأكد من استقرار الأسعار، بما يحقق حماية المستهلك ويضمن جودة المنتجات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى