محليات

نقاش جامعة الملك عبدالعزيز حول تعزيز الصحة النفسية وجودة الحياة الجامعية

عُقِدَ اجتماع لجنة تعزيز الصحة النفسية في جامعة الملك عبد العزيز برئاسة الدكتور طريف بن يوسف الأعمى لمناقشة آليات تعزيز مفاهيم الصحة النفسية ومواجهة التحديات النفسية والاجتماعية للطلاب والموظفين. تركزت الأعمال على تنفيذ مبادرات وبرامج تدعم الطلاب وإعداد خطط وسياسات لتعزيز الصحة النفسية. تؤكد اللجنة دور الجامعة في تقديم الدعم النفسي والاجتماعي لتحسين جودة الحياة الجامعية، ومن المقرر تقديم توصيات لتفعيل البرامج التي تدعم الصحة النفسية لموظفي وطلاب الجامعة لرفع جودة الحياة الجامعية في جوانبها المختلفة.

جامعة الملك عبدالعزيز تدرس تعزيز الصحة النفسية وجودة الحياة الجامعية


عقدت لجنة تعزيز الصحة النفسية بجامعة الملك عبدالعزيز اجتماعًا برئاسة رئيس الجامعة الدكتور طريف بن يوسف الأعمى، وبحضور أعضاء اللجنة من مختلف قطاعات الجامعة، لبحث آليات تنفيذ العديد من المبادرات والبرامج الهادفة إلى تعزيز مفاهيم الصحة النفسية والتصدي للتحديات النفسية والاجتماعية التي قد تواجه الطلبة والمنسوبين.

وتركّزت أعمال اللجنة على تحقيق التكامل بين الصحة النفسية والبيئة الجامعية، عبر بحث سبل تنفيذ مبادرات وبرامج تدعم الطلاب والموظفين، وتساهم في خلق بيئة مهنية وتعليمية صحية.

كما تناولت المناقشات إعداد وتنفيذ الخطط الاستراتيجية والسياسات المتعلقة بمبادرات الجامعة المعززة للصحة النفسية، إضافة إلى دراسة الآليات المناسبة لتفعيل دور الجامعة المعززة للصحة النفسية.

الدعم النفسي والاجتماعي

ويأتي عمل اللجنة تأكيدًا على الدور الحيوي الذي تضطلع به الجامعة في توفير الدعم النفسي والاجتماعي الفاعل، بما يسهم في تعزيز جودة الحياة الجامعية.

وتعتزم اللجنة تقديم توصياتها الشاملة خلال الفترة المقبلة، ضمن جهودها المتواصلة لتفعيل وتنفيذ البرامج والمبادرات التي تدعم مفاهيم الصحة النفسية لدى جميع منسوبي الجامعة، وترتقي بجودة الحياة الجامعية في مختلف الجوانب الأكاديمية والاجتماعية والمهنية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى