النظام الصوتي في المسجد النبوي متطور وفعال لتلبية احتياجات المصلين بجودة استثنائية. يحتوي على أكثر من 600 جهاز صوتي حديث وأكثر من 30 ميكروفون لجودة الصوت المثالية خلال الأذان والخطبة والصلوات. يحتوي أيضًا على أكثر من ثلاثة آلاف سماعة موزعة في المسجد لتوزيع صوت متوازن في كل المناسبات الدينية. يؤكد هذا النظام التزام الهيئة بتحقيق أعلى معايير الجودة لتوفير بيئة روحانية مريحة للمصلين والزوار.
تعزيز كفاءة الصوت في المسجد النبوي من خلال 3000 سماعة
يُعد النظام الصوتي في المسجد النبوي من أكثر الأنظمة الصوتية تطورًا وكفاءة على مستوى العالم، حيث صُمم لتلبية احتياجات المصلين والزوار بفعالية وجودة استثنائية.
يتميز النظام بتقنياته الحديثة التي تضمن صوتًا نقيًا وواضحًا يصل إلى جميع أرجاء المسجد.
وأوضحت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أن النظام يضم أكثر من 600 نوع من أحدث الأجهزة الصوتية، ما يضعه في مقدمة الأنظمة الصوتية العالمية.
30 ميكروفون
كما يشتمل النظام على أكثر من 30 ميكروفون موزعة بعناية، لضمان وصول الصوت بجودة مثالية، سواء أثناء الأذان أو الخطبة أو الصلوات.
وأضافت بأن النظام يعتمد على أكثر من ثلاثة آلاف سماعة عالية الجودة موزعة في جميع أنحاء المسجد، ما يضمن توزيعًا متوازنًا للصوت يُلبي احتياجات الحشود الكبيرة في كل المناسبات الدينية.
ويأتي هذا النظام ليؤكد التزام الهيئة بتحقيق أعلى معايير الكفاءة والجودة في الخدمات المقدمة للمصلين والزوار، حيث يعكس حرصها المستمر على توفير بيئة روحانية مريحة تدعم أداء العبادات بكل يسر وطمأنينة.
