ضيوف الرحمن يقومون برمي الجمرات اليوم الأول من أيام التشريق
في هذا اليوم الأول من أيام التشريق بعد أكمال حجاج بيت الله الحرام رمي الجمرات الثلاث وسط تنظيم دقيق، يعد الحادي عشر من ذي الحجة يوم “القر”، حيث يقر الناس ويستقرون في مشعر منى بعد إكمال طواف الإفاضة والنحر. في هذا اليوم المبارك، من الأعمال المستحبة الاستغفار والدعاء، والتكبير المطلق، والدعاء بأن يحفظ الله ضيوفه. رسول الله كان يكثر من الدعاء بهذا الدعاء الجميل “ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار”.
رمي الجمرات الثلاث في أيام التشريق: ضيوف الرحمن يكملون الرمي في اليوم الأول
ويُعد الحادي عشر من ذي الحجة، اليوم الذي يلي يوم النحر، ثاني أعظم الأيام عند الله، وسُمي بـ”القَرّ” لأن الناس يقرّونَ ويستقرون في مشعر منى بعد أن فرغوا من طواف الإفاضة والنحر واستراحوا، ومن الأعمال المُستحبة فيه، “الاستغفار والدعاء”، و”التكبير المطلق والمقيِّد بعد أدبار الصلوات المكتوبة”، والإكثار من قول “رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ”، وهو من أجمع الأدعية لخيري الدنيا والآخرة، وهو ما كان عليه الصلاة والسلام يكثر منه.