الجريدة

إنتر وفنربخشة والنصر والاتحاد في صراع على نجم مانشستر يونايتد

يعتبر مدافع مانشستر يونايتد فيكتور لينديلوف هدفًا لإنتر ميلان وفينربهجه وأندية الدوري السعودي  النصر والاتحاد هذا الصيف. وفقًا لما نشرته CaughtOffside، تم الواصل بمعلومات تؤكد أن مانشستر يونايتد قابلت اللاعب مع عدة فرق، مما يعني اقتراب رحيله. يعتبر لينديلوف لاعبًا جيدًا للفريق لكن النادي قد يرغب في جني أموال لتعزيز المراكز الأخرى. قد تكون انتقالات اللاعب إلى أحد الأندية السعودية خطة قوية للدوري السعودي لكن يتبقى الانتظار لمعرفة مصيره.

مانشستر يونايتد للمدافع فيكتور ليندلوف هدف لنادي انتر ميلان وفنربخشه وأندية الدوري السعودي المحترفة النصر والاتحاد هذا الصيف، بحسب مصادر.

ذكرت المصادر أن مدافع مانشستر يونايتد، الذي ينتهي عقده في عام 2025، تم التواصل معه بالفعل من قبل انتر وفنربخشه، حيث تمت المحادثات بين الناديين ووكيله.

من المفهوم أن فنربخشه طلب السماح لليندلوف بالرحيل عن يونايتد مجانًا قبل عام واحد، على الرغم من أن الشياطين الحمر يرغبون في الأساس في جمع الأموال من بيعه، حيث يُعتقد أن مبلغًا في نطاق 8-10 مليون يورو يعتبر مقبولًا.

لم يكن ليندلوف بصورة منتظمة أساسيًا ليونايتد منذ فترة طويلة الآن، على الرغم من أنه عمومًا يعتبر لاعب فعال في التشكيلة الأساسية، وبالتأكيد يضيف بعض الخبرة لهذه الدفاعات لمانشستر يونايتد.

ومع ذلك، قد تكون إفراج ليندلوف الآن من المنطق بالنسبة ليونايتد إذا استطاعوا جلب بعض الأموال لمساعدتهم في تعزيز مناطق أخرى في تشكيلتهم.

سيكون من المثير للاهتمام رؤية ما الذي سيحدث لليندلوف، حيث يتصور أن الأندية الأخرى ستكون على الأرجح مستعدة لدفع بعض الأموال مقابل اللاعب البالغ من العمر 29 عامًا، مما يعني أن محاولات فنربخشه للحصول عليه مجانًا قد تعيد الكرة في ملعبهم.

لم تقم الأندية السعودية بعمليات التوقيع الضخمة التي أجروها الصيف الماضي، عندما جلبوا نجومًا مثل نيمار ورياض محرز ونغولو كانتي وكريم بنزيما، لكن يتصور أنهم سيريدون عرض طموح مماثل في وقت ما لمواصلة تعزيز الدوري.

ربما لا يكون ليندلوف في نفس الدوري الذي يلعبه بعض هؤلاء اللاعبين، ولكن يتصور أنه قد يكون لديه دور للعب لأندية مثل النصر والاتحاد.

إذا لم يكن الأمر كذلك، فقد يفضل مواصلة مسيرته المهنية في أوروبا على أي حال، ويتصور أنه سيكون لديه دور يلعبه في انتر وفنر أيضًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى