مبادرة الإعلام لتعزيز التواصل مع المقيمين تحت عنوان ‘انسجام عالمي’
تطلق وزارة الإعلام مبادرة “تعزيز التواصل مع المقيمين” ضمن برنامج “جودة الحياة” لتحقيق رؤية المملكة 2030، وتهدف إلى تسليط الضوء على حياة المقيمين بمختلف جوانبها. يشمل ذلك حياتهم المهنية، العائلية، والاجتماعية والترفيهية، بالإضافة إلى مساهمتهم في اقتصاد المملكة وثراء ثقافاتهم. يشتمل المشروع على فعاليات ضمن موسم الرياض لمختلف الجنسيات، مع عروض ثقافية وفنية وفلكلورية. يهدف المشروع أيضًا إلى رفع جودة الحياة في المدن السعودية من خلال شراكة بين الوزارة والهيئة العامة للترفيه، والتواصل مع وسائل الإعلام المحلية والهندية.
بادرة “تعزيز التواصل” لـ “الإعلام” تهدف لـ “التواصل مع المقيمين” في “انسجام عالمي” يوم الأربعاء
تطلق وزارة الإعلام الأربعاء القادم مبادرة “تعزيز التواصل مع المقيمين” إحدى مبادرات برنامج “جودة الحياة” لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، تحت شعار “انسجام عالمي”.
وتهدف المبادرة إلى تسليط الضوء على حياة المقيمين في المملكة بمختلف جوانبها وتتضمن حياتهم المهنية، والعائلية، ونشاطاتهم الاجتماعية والترفيهية ومساهمتهم في اقتصاد المملكة وقصصًا من نجاحاتهم، إضافة لتنوع وثراء ثقافاتهم المختلفة وأوجه التكامل والانسجام مع المجتمع السعودي، والجهود المبذولة من القطاعات الحكومية والخاصة لرفع جودة الحياة في المدن السعودية.
الأكبر بـ #الشرق_الأوسط.. #وزير_الإعلام: منصة “سيما” ثروة وطنية وفكرة رائدة#اليوم @SalmanAldosary #منصة_سيما @WeAreSaymahttps://t.co/nIOBWDwGtE pic.twitter.com/r4AFfNFrIk
— صحيفة اليوم (@alyaum) October 5, 2024
المقيمون في المملكة
وفي إطار مبادرة “تعزيز التواصل مع المقيمين” وضمن مسار إبراز النشاطات الاجتماعية والترفيهية للمقيمين في المملكة، تشارك وزارة الإعلام مع الهيئة العامة للترفيه في إقامة فعاليات ضمن موسم الرياض تبدأ غدًا الأحد، وتستهدف المقيمين من الجنسية الهندية في المملكة، وتتضمن نشاطات وعروضًا ثقافية وفنية وفلكلورية، بحضور ومشاركة أبرز وسائل الإعلام الهندية.
ويتضمن المسار إقامة فعاليات ضمن موسم الرياض من خلال شراكة بين وزارة الإعلام والهيئة العامة للترفيه وتستهدف 9 ثقافات مختلفة، تمثل دول: الهند، الفلبين، إندونيسيا، باكستان، اليمن، السودان، الأردن، لبنان، سوريا، بنغلاديش، ومصر.
وتشمل تنظيم حفلات غنائية، وعروض متجولة، وفقرات عائلية ثقافية وترفيهية، إضافة إلى الأطعمة الشعبية والحرف اليدوية المتنوعة، بحضور ومشاركة المواطنين والمقيمين من مختلف الجنسيات.