هل يستعيد المدربون البرتغاليون رونقهم في الدوري البرتغالي؟
هزة أصابت المدربين البرتغاليين في دوري روشن بالموسم الجاري 2024-2025، حيث بدأت المدرسة البرتغالية بـ 5 مدربين في المسابقة. وقد شهد الموسم الماضي توهج للمدربين البرتغاليين مع تتويج الهلال باللقب، وظل النصر منافسًا قويًا تحت قيادة كاسترو، وتحسنت نتائج الشباب بعد عودة بيريرا. وفي الموسم الجاري عاد جوزيه قوميز لتدريب الفتح وبيدرو إيمانويل لقيادة الفيحاء، مكملاً مدرسة البرتغال التدريبية في روشن. هل سيعود توهج المدربين البرتغاليين مع عودة قوميز وإيمانويل بمهامهما الجديدة؟
هل يستعيد مدربون البرتغال رونقهم في دوري روشن؟
هزة أصابت المدربين البرتغاليين في دوري روشن بالموسم الجاري 2024-2025، حيث بدأت المدرسة البرتغالية بـ 5 مدربين في مسابقة هذا الموسم.
اقالات وتعثرات واخفاقات بدأت بإقالة لويس كاسترو من تدريب النصر بعد تعثر النتائج وبعده اعلان دوراتي رحيله عن تدريب الخلود لأسباب شخصية، وبعدها تلقى جيسوس مدرب الهلال أول خسارة محلية منذ قدومه وتراجع فريقه إلى وصافة ترتيب المسابقة، وأنباء عن رحيل فيتور بيريرا وتركه لفريقه الشباب في منتصف الموسم من أجل حلم الدوري الانجليزي.
وعاد ثنائي برتغالي إلى دوري المحترفين السعودي في الموسم الجاري وهما جوزيه قوميز لتدريب الفتح ، وبيدرو إيمانويل لقيادة الفيحاء ليكملا مدرسة البرتغال التدريبية في روشن مع كل من الفارو باتشيكو مدرب العروبة وجيسوس مع الهلال وفيتور بيريرا في الشباب.
وشهدت مسابقة الموسم الماضي في دوري روشن السعودي توهج كبير لمدربي دوري روشن بتتويج الهلال باللقب دون خسارة تحت قيادة جيسوس والمستوى الذي قدمه النصر وظل منافسًا حتى الجولات الأخيرة من عمر المسابقة تحت قيادة كاسترو وتحسن نتائج الشباب بعد عودة بيريرا.
تُرى هل يعود توهج مدربي الجنسية البرتغالية في روشن مع عودة جوزيه قوميز في مهمته مع الفتح متذيل ترتيب المسابقة وبيدرو إيمانويل في قيادة الفيحاء المتعثر؟