زوار معرض وزارة الداخلية في مهرجان الملك عبد العزيز للإبل يتفاعلون مع “الهجّانة” والمركبة الكهربائية “لوسيد”، التي تروي قصص تطور الأمن في المملكة العربية السعودية. يبرز الأمن كمقوم أساسي للدولة المعزز بالتقنية على مر التاريخ، حيث تطورت دوريات الأمن الكهربائية بفضل الابتكار والتكنولوجيا. تعتبر المركبات الأمنية الكهربائية خياراً مستداماً وصديقاً للبيئة، مع استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لرفع مستوى السلامة العامة على الطرق وتعزيز الأمن.
تطور الأمن في المملكة: من “الهجانة” إلى المركبات الكهربائية
يشاهد زوار معرض وزارة الداخلية (واحة الأمن) بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، التاريخ والمستقبل، المتمثل بـ”الهجّانة”، والمركبة الكهربائية “لوسيد” لتحكي قصصًا من تاريخ تطور مراحل الأمن في المملكة.
وعبر تاريخ المملكة منذ التأسيس حتى اليوم، برز الأمن أحد مقومات الدولة الحديثة المعززة بالتقنية العالية، حيث حظيت دوريات الأمن الكهربائية بتطوير في أساطيلها وإمكاناتها وكوادرها البشرية.
تطور الأمن في المملكة
وتتميز المركبات الأمنية الكهربائية بتقنيات الذكاء الاصطناعي للإسهام في رفع مستوى السلامة العامة على الطرقات وتعزيز الأمن، وتعدّ خيارًا مستدامًا وصديقًا للبيئة وحمايتها واستدامتها.
