تألّقت الأزياء التراثية في فعاليات يوم التأسيس بالمملكة بتصاميمها الفريدة وألوانها الزاهية، مضيفة جمالًا خاصًا وفخرًا بتاريخ المملكة. شهدت الفعاليات إقبال كبير على الأزياء التقليدية، مع تعبير الزوار عن سعادتهم واعتزازهم بهويتهم الوطنية. زينة النجراني أكدت تميز الأزياء التراثية لكل منطقة بالمملكة، مساهمة في تحويل الاحتفالات إلى كرنفال بالألوان والتصاميم التقليدية. الحربي عبّر عن فخره بإرتداء الزي التقليدي في يوم التأسيس، وصفه بـ”يوم للاحتفال بتاريخنا وإنجازاتنا”. تعزيز الوعي بالتراث الوطني وتشجيع الزوار على ارتداء الزي التقليدي من أهداف الفعاليات.
زوار فعاليات التأسيس يحتفلون بالهوية والانتماء بارتداء الملابس التراثية
تألقت الأزياء التراثية في فعاليات يوم التأسيس المتنوعة في مناطق المملكة، بألوانها الزاهية وتصاميمها الفريدة، لتضفي على الفعاليات رونقًا خاصًا وتعكس فخر الزوار بتاريخ المملكة العريق.
وقد رصدت عدسة “اليوم” إقبالًا كبيرًا من الزوار على ارتداء الأزياء التقليدية، حيث حرص الكثيرون على الظهور بأبهى حلة مستوحاة من تراث مختلف مناطق المملكة.
أزياء تراثية
وفي لقاءات مع عدد من الزوار، عبر الكثيرون عن سعادتهم بارتداء الأزياء التراثية، مؤكدين أنها تعبر عن اعتزازهم بتاريخهم وهويتهم الوطنية.
بينت زينة النجراني، أن الأزياء النسائية التراثية كانت تميز كل منطقة من مناطق المملكة وبعضها موجود إلى الآن.
وأضافت أن تلك الأزياء التراثية ساهمت في إضفاء جو من البهجة والفرح على الفعاليات، حيث تحولت ساحات الاحتفالات إلى كرنفال للألوان والتصاميم التقليدية، مؤكدة أن الحرص على توفير منصات لعرض الأزياء التراثية في أغلب الفعاليات المصاحبة ليوم التأسيس بهدف تعزيز الوعي بالتراث الوطني وتشجيع الزوار على ارتداء الأزياء التقليدية.
وعبر منصور الحربي عن فخره بارتداء الزي التقليدي في يوم التأسيس واصفاً إياه بأنه “يوم للاحتفال بتاريخنا وإنجازاتنا”.
