تُعتبر الأسواق الرمضانية في المدينة المنورة وجهة فريدة تجمع بين البعدين الاقتصادي والاجتماعي، حيث تُعد رافداً اقتصادياً للأسر المنتجة وتستهدف دعمهم. تقام أسواق ليالي رمضانية بالشراكة مع أمانة المدينة المنورة وتشهد مشاركة واسعة من الأسر المنتجة، حيث يُقام 35 منفذاً للبيع لأكثر من 35 أسرة منتجة. تحتوي الأسواق على مأكولات شعبية ورمضانية، حرف يدوية، مستحضرات تجميل، عطور وبخور. تتوافق الفعاليات مع الاشتراطات البلدية والصحية وتتضمن عروضاً حية وفعاليات متنوعة لجذب الزوار والمرتادين.
“أسواق رمضانية: وجهة فريدة ورافد اقتصادي للأسر المنتجة”
تُعد الأسواق الرمضانية وجهة فريدة وملتقى سنويًا يجمع بين البعدين الاقتصادي والاجتماعي فهو رافد اقتصادي للأسر المنتجة.
وتقيم أسواق ليالي رمضانية جمعية مراكز الأحياء بالشراكة مع أمانة منطقة المدينة المنورة.
أسواق ليالي رمضانية
وتشهد تلك الأسواق مشاركة من الأسر المنتجة، إذ يُستهدف دعمهم وإتاحة مساحة مناسبة لعرض منتجاتهم الفريدة بطابع رمضاني.
وتستهدف الأسواق التي أُنشئت في ممشى حي مذينب بجوار مدينة الأمير محمد بن عبدالعزيز الرياضية، أكثر من 35 أسرة منتجة، من خلال إقامة 35 منفذًا للبيع.
فعاليات متنوعة
وتشمل المشروعات المعروضة في منافذ البيع، المأكولات الشعبية والرمضانية، والحرف اليدوية، ومستحضرات التجميل والعطور والبخور.
ويأتي ذلك وفق ما يتواءم مع الاشتراطات البلدية والصحية، ويصاحب الأسواق عددًا من العروض الحية والفعاليات المتنوعة التي تستهدف الزوار ومرتادي السوق.
